على الرغم من وجود معرفة بكيفية تشكّل الحصوة إلا أن التنبؤ باحتمال عودتها لم يكن بالإمكان حتى توصل باحثون من مايوكلينيك إلى أداة جديدة تعتمد على مجموعة من عوامل الخطر. و يعرف كل من سبق له الإصابة بحصى الكلى أهمية عدم عودة الحصوة مرة أخرى لتفادي تكرار الآلام.
إصابة رجل شاب لديه وزن زائد بحصى الكلى تجعله الأكثر عرضة لتكرار معاودة الحصوة وقد وجد الباحثون أن إصابة رجل شاب لديه وزن زائد بحصى الكلى تجعله الأكثر عرضة لتكرار معاودة الحصوة.
ويلي ذلك في ترتيب الخطر المرأة التي سبق لها الحمل والإصابة بالحصوة، ومن أصيبوا بحصوة قطرها ما بين 3 و6 ملم.
وبحسب النتائج التي نُشرت في دورية “مايوكلينيك بروسيدينج” لا تؤثر هذه العوامل على من سبق إصابته بالحصوة مرتين أو 3 مرات.
وتزداد احتمالات معاودة حصوة الكلى خلال 5 إلى 11 سنة من الإصابة الأولى، خاصة إذا كان هناك تاريخ عائلي لدى الأقارب مع المشكلة.
ويساعد التنبؤ باحتمال معاودة حصوة الكلى على اتباع نظام تغذية وقائي.