أعلن تجمع {ثوار الإنتفاضة الشعبانية}، إنسحابه من إئتلاف النصر بقيادة رئيس الوزراء حيدر العبادي، وإنضمامه الى تيار الحكمة الوطني بزعامة السيد عمار الحكيم.
وذكر بيان للمكتب الاعلامي للتجمع “إنطلاقاً من شعارنا {على هدى المرجعية نسير}، ونظراً للمتغيرات الكبيرة والكثيرة التي طرأت على الخارطة السياسية أبان اعلان نتائج الانتخابات البرلمانية لهذا العام قررت الامانة العامة لتجمع ثوار الانتفاضة الشعبانية وكافة مرشحيها في محافظات العراق، الانسحاب وبشكل رسمي من ائتلاف النصر الذي يقوده العبادي حيث انه الخيار الاكثر ترجيحاً في المرحلة الحالية وإعلان التحالف والعمل المشترك مع تيار الحكمة الوطني”.
وأكدّ الامين العام لتجمع ثوار الانتفاضة الشعبانية، مهند الزريجاوي، ان “إنتهاء تحالفنا مع النصر جاء لأسباب فنية بحتة وان علاقتنا مع رئيس الوزراء حيدر العبادي ايجابية” مبيناً “استعداده لتقديم ما يتطلب من اجل المصلحة العامة”.
يشار الى ان تجمع {ثوار الإنتفاضة الشعبانية} فاز بثلاثة مقاعد ضمن ائتلاف النصر بقيادة العبادي في الانتخابات النيابية التي جرت في 12 من آيار الحالي، موزعة على مقعد في كل من محافظات بغداد وكربلاء والديوانية.
وبهذا الانسحاب فقد ازدادت مقاعد تيار الحكمة الى 23 مقعداً ونقص مقاعد إئتلاف العبادي الى 39 مقعداً بعد ان كان 42 مقعداً.
وذكر بيان للمكتب الاعلامي للتجمع “إنطلاقاً من شعارنا {على هدى المرجعية نسير}، ونظراً للمتغيرات الكبيرة والكثيرة التي طرأت على الخارطة السياسية أبان اعلان نتائج الانتخابات البرلمانية لهذا العام قررت الامانة العامة لتجمع ثوار الانتفاضة الشعبانية وكافة مرشحيها في محافظات العراق، الانسحاب وبشكل رسمي من ائتلاف النصر الذي يقوده العبادي حيث انه الخيار الاكثر ترجيحاً في المرحلة الحالية وإعلان التحالف والعمل المشترك مع تيار الحكمة الوطني”.
وأكدّ الامين العام لتجمع ثوار الانتفاضة الشعبانية، مهند الزريجاوي، ان “إنتهاء تحالفنا مع النصر جاء لأسباب فنية بحتة وان علاقتنا مع رئيس الوزراء حيدر العبادي ايجابية” مبيناً “استعداده لتقديم ما يتطلب من اجل المصلحة العامة”.
يشار الى ان تجمع {ثوار الإنتفاضة الشعبانية} فاز بثلاثة مقاعد ضمن ائتلاف النصر بقيادة العبادي في الانتخابات النيابية التي جرت في 12 من آيار الحالي، موزعة على مقعد في كل من محافظات بغداد وكربلاء والديوانية.
وبهذا الانسحاب فقد ازدادت مقاعد تيار الحكمة الى 23 مقعداً ونقص مقاعد إئتلاف العبادي الى 39 مقعداً بعد ان كان 42 مقعداً.