أطلق الأمير هاري قذائفه في كل الاتجاهات، بمذكراته في كتابه بعنوان Spare، والمقابلات التليفزيونية التي أجراها، وكشف خلالها العديد من أسرار الأسرة الملكية البريطانية، والإهانات التي تعرض لها رفقة زوجته ميغن ماركل، ما دفعه إلى الانسحاب منها منذ 3 أعوام.

وجاء إطلاق الكتاب بعد أشهر من حملات دعاية، وتزامن طرحه، الثلاثاء، في الأسواق البريطانية مع أربع مقابلات تلفزيونية مع هاري في المملكة المتحدة والولايات المتحدة، حيث يقيم مع زوجته ميغن.

ومن المرتقب أن يصبح الكتاب مُتاحاً بـ16 لغة، بالإضافة إلى نسخة صوتية.

وفيما يلي أبرز التصريحات التي “زلزلت” القصر الملكي في بريطانيا.

. كاميلا باركر سبب وفاة والدتي الأميرة ديانا، بتدميرها العلاقة الزوجية مع والدي.

. هربت من بريطانيا إلى كاليفورنيا في 2020 خوفاً على حياتي وحياة أسرتي.

. أفراد من العائلة المالكة تآمروا مع الصحافة الصفراء لتشويه سمعتي، عبر تسريب ونشر أخبار كاذبة.

. لم يدعوني لإلقاء نظرة الوداع على جدتي الملكة إليزابيث.

. وليام وكيت شجعاني على ارتداء ملابس نازية في حفل تنكري، ما تسبب في فضيحة.

. شقيقي وليام طرحني أرضاً خلال مشادة في 2019 بسبب ميغن.

. الأسرة الملكية لا تثق في ميغن لأنها ممثلة ومطلقة.

. توسلت مع شقيقي وليام إلى والدي حتى لا يتزوج كاميلا، خوفاً من أن تكون شريرة.

. تسبّبت كيت في عدد كبير من الخلافات مع ميغن، لأسباب سخيفة.

. الملك تشارلز يشعر بالغيرة من ميغن وكيت خوفاً من سرقة الأضواء منه.