وذكرت مجلة Sience أنه خلال البحوث المشتركة، قام العلماء بتصنيع بروتين Myosin 1D وكما تبين، أنه يؤثر على الخلايا على المستوى الخلوي، ويسهم في عدم تناسقها وينقل هذا التأثير إلى سلوك الكائنات الحية في الاختبار.
حتى الآن، تم اختبار البروتين على السناجب والذباب، وبما أن القصبة الهوائية متناسقة، اختبر العلماء البروتين عليها وبعد ذلك بدأت قصبة الذباب تتقوس، وهذا أثر لاحقا على سلوكهم. ينوي العلماء مواصلة دراسة تأثيرات البروتين على جسم الذباب.
ومع ذلك، لا توجد إجابة على السؤال الرئيسي بعد: لماذا تحتاج الطبيعة إلى أجسام غير متناسقة للبشر والحيوانات.
وفي وقت سابق وجد علماء من جامعة كاليفورنيا، بعد إجرائهم عدة بحوث، بروتينات قاتلة “زومبي” في العين البشرية. كما حددوا البروتينات المعتلة التي تخترق الدماغ في حال العدوى.