كشفت أبحاث بريطانية، أن البدناء أكثر تصالحا مع أنفسهم من النحفاء، رغم ما تفضي إليه السمنة أحيانا من خطر الإصابة بأمراض كالسكتة الدماغية أو السرطان أو السكري من النوع الثاني أو ارتفاع ضغط الدم.
واكدت دراسة بريطانية أن الأشخاص ذوي المؤشرات المرتفعة لكتلة الجسم البدناء هم أقل ميلا إلى وصف أنفسهم بالتوتر أو العصبية;وان الأشخاص الذين يميلون إلى القلق غالبا ما تكون معدلات الأيض “الحرق” لديهم مرتفعة.
وتشير الإحصائيات إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية تحتل المركز الأول في قائمة البدانة العالمية، تليها المملكة المتحدة.