حمل مكتب رئيس الوزراء حيدر العبادي، “التدخل السياسي المفضوح” في الخروقات الانتخابية.
وقال المتحدث باسم المكتب سعد الحديثي في بيان ، ان “رئيس مجلس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة، حيدر العبادي، بذل جهودا بما تسمح به صلاحياته لضمان سلامة اجراءات العملية الانتخابية ومنها طلب مجلس الوزراء بضرورة فحص الاجهزة الانتخابية من قبل شركات عالمية رصينة لضمان عدم التلاعب في نتائج الانتخابات”.
واضاف، ان “الخروقات التي حدثت انما انتجها نظام المحاصصة الحزبي الذي سارت عليه الكتل في اختيار مجلس المفوضين والذي ثبت انه بالضد من المصالح العامة للبلاد”.
وأوضح الحديثي، ان “الإساءة الى العملية الانتخابية كان بسبب التزوير والخروقات على الانظمة الانتخابية والتدخل الفاضح في عمل المفوضية والذي مارسته كتل سياسية تتحمل مسؤولية سرقة اصوات المواطنين ولم تكن امينة على مصالح العراق”.
وبين ان “القائد العام للقوات المسلحة كان شديد الحرص على ابعاد القوات المسلحة عن اي تدخل في الانتخابات واصدر تعليمات مشددة بذلك الا بحماية الناخبين والمراكز الانتخابية ونجحت قواتنا البطلة في مهمتها ولم يحصل أي خرق أمني وكان هذا الامر واضحاً بالمقارنة مع الانتخابات السابقة”.
وأشار الحديثي الى، ان “حماية العملية السياسية والديمقراطية تتمثل بالالتزام بالقوانين والقرارات والاحكام وأبعادها عن أي تاثيرات فئوية أخرى
حمل مكتب رئيس الوزراء حيدر العبادي، “التدخل السياسي المفضوح” في الخروقات الانتخابية.
وقال المتحدث باسم المكتب سعد الحديثي في بيان ، ان “رئيس مجلس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة، حيدر العبادي، بذل جهودا بما تسمح به صلاحياته لضمان سلامة اجراءات العملية الانتخابية ومنها طلب مجلس الوزراء بضرورة فحص الاجهزة الانتخابية من قبل شركات عالمية رصينة لضمان عدم التلاعب في نتائج الانتخابات”.
واضاف، ان “الخروقات التي حدثت انما انتجها نظام المحاصصة الحزبي الذي سارت عليه الكتل في اختيار مجلس المفوضين والذي ثبت انه بالضد من المصالح العامة للبلاد”.
وأوضح الحديثي، ان “الإساءة الى العملية الانتخابية كان بسبب التزوير والخروقات على الانظمة الانتخابية والتدخل الفاضح في عمل المفوضية والذي مارسته كتل سياسية تتحمل مسؤولية سرقة اصوات المواطنين ولم تكن امينة على مصالح العراق”.
وبين ان “القائد العام للقوات المسلحة كان شديد الحرص على ابعاد القوات المسلحة عن اي تدخل في الانتخابات واصدر تعليمات مشددة بذلك الا بحماية الناخبين والمراكز الانتخابية ونجحت قواتنا البطلة في مهمتها ولم يحصل أي خرق أمني وكان هذا الامر واضحاً بالمقارنة مع الانتخابات السابقة”.
وأشار الحديثي الى، ان “حماية العملية السياسية والديمقراطية تتمثل بالالتزام بالقوانين والقرارات والاحكام وأبعادها عن أي تاثيرات فئوية أخرى