“ضمن لافتة صورٍ لشخصيات صورتي من بينها مع تعليق مفاده انها مرفوضة سلفاً من قبل ( ابطال ) المطعم التركي علماً اني لستُّ مرشَّحاً ولا بمُرَشِّحٍ و لن ارشِّح و لا تشرفني زعامة القرود ممن كتب هذه اللافتة او علّقها او امرهم بها من مافيات الصراع على السلطة و الفساد و القتل “.