تمكنت مجموعة من الغواصين من اكتشاف وصلة بين كهفين تحت الماء في شرق المكسيك مما يكشف عما يعتقد أنها أكبر مغارة غارقة على وجه الأرض وهو اكتشاف قد يساعد في إلقاء المزيد من الضوء على حضارة المايا القديمة.
وتمتلئ شبه جزيرة يوكاتان بآثار شعب المايا الذي كانت مدنه تعتمد على شبكة من الكهوف المغمورة الموصولة بالمياه الجوفية والتي تعرف باسم الفجوات الصخرية.
وكان لبعض الفجوات الصخرية دلالات دينية خاصة لدى شعب المايا الذي ما زال أحفاده يسكنون المنطقة.