اولم يكن النفط والغاز ملكا للشعب كما ورد في الدستور.باعتبارة العقد الاجتماعي الملزم للسلطات…ا…فلماذا لا يتمتع صاحب. الملكية بملكة اسوة بشعوب العالم…………!!!!!!!
يابوا الخير تفيض خيرات عاى الجيران واعيالك مساكين
لابد من القول ان المواطن يبغي قبل كل شئ الامن والامان في وطنة وشعورة بالكرامة وانسانيتة وقيمية الحضارية في ظل الارض التي ولد فيها ويعيش في احضانها …وان هذة العوامل تؤدي الى الانشداد والاعتزاز والوفاء للوطن والمواطنة والوطنية …..ولكن عدم الاكتراث بهذة القيم … وعدم الاحترام … والتهميش …بحيث يجعل من المواطن يشعر بالغربة في وطنة ….ويفقد المواطن روح الحرص وعدم الاهتمام بمصير بلدة ويودئ الى انعدام روح المسوؤليه
الان وفي الوقت الحاضر والمستقبلي… نحن ماحوجنا الى دافع المصلحة والمواطنة وازدهارة وتطورة يشعر الجميع باننانملك شئ في هذا الوطن وان استقامة امرة المشتركة وتطورة والحفاظ على كيانة توحد نفوسنا ومسولياتنا
…
نقول تاتي مسالة توزيع نسبة من عائدات النفط على المواطنين امرا ضروريا ونجد فية الكثير من الاثار الانسانية والوطنية ……والحرص نحو الوطن من خلال مصلحة المواطن وتشعرة بانة لدية حقوق في بلدة ويشعرة بالانتماء والحرص والمسؤلية …….!!!! وتجد سندها الدستوري والقانوني في البيئة القانونية العراقية …….!!!!!!!!!11
كما انة من ناحية اخرى ترسى في وجدانة تقاليد الديمقراطية .والالتزام بهذة المعاير وهو يرى ويتحسس انة فعلا يعيش في بلدة بروحية انسانية …وكرامة كما نراها في مبادئ الديمقراطية الحقيقية ……..!!!.اولم يودي ذلك الى ان المواطن او الاغلبية ستعمل على استثمار ما يرد الية من حصتة من النفط. وهو حق دستوري .في كافة المجالات ……؟ اولم تودئي الى التجديد في حياة المواطن وبعث روح الامل والتفائل والايمان بالحياة بعد ان اظناها الفقر وطول المعاناة ………!!!!ا اولم تجعل من الاسر الفقيرة والطفولة الضائعة
عناصر خير وابتهاج وهي ضاحكة مستبشرة في وطنها !!!!! ولم تقلل من شعور المواطن بالحيف من رؤيتة الاموال والمليارات المنهوبة تذهب الى جيوب الفاسدين من لايستقحها من خلال ا حيتان الفساد……اولم تعزز الايمان بالوطن والهوية الوطنية وتقديس تربة الوطن ……تحياتي .
المكتب الدولي للمحاماة والبحوث والدراسات القانونية……بغداد …..الحارثية