وقال خان إن المبنى خاضع لحركة الضوء والفضاء، ووصفه بأنه نافذة تبحث في أعماق الفضاء الخارجي، وعلى الوجه الخارجي من المبنى آلاف النقاط المضيئة على قضبان بأبعاد مختلفة، وصممت لإعطاء الانطباع للناظر بأنه يسبح في الفضاء الخارجي.
وعلى عكس الخارج، يتميز المبنى بداخل أبيض مشرق، تندفع فيه قطرات الماء في قنوات صغيرة مدمجة في الأرضية.
وتقول هيونداي، إن هذه القطرات مستوحاة من جزيئات الهدروجين الفردية، التقنية الجديدة التي تقف وراء سيارات هيونداي الجديدة التي تعمل بوقود الهيدروجين.