كشف تقرير للجنة الأوروبية للعلاقات الدولية عن قائمة تضم 16 “هدفا” يعتزم زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون شن هجمات نووية وصاروخية عليها، وتضم البيت الأبيض ومدنا أميركية ويابانية كبرى.
وجاء في التقرير “من مصادر كورية شمالية، يمكن إنشاء قائمة بالأهداف المعرضة لهجمات نووية من كوريا الشمالية”. وتضم القائمة قواعد عسكرية أميركية في المحيط الهادي، مثل هاواي وغوام، وأخرى في كوريا الجنوبية.
كما تستهدف كوريا الشمالية مواقع على الأراضي الأميركية مثل البيت الأبيض، والبنتاغون ومانهاتن. أما في اليابان، فتستهدف بيونغ يانغ مدنا مثل طوكيو وأوساكا ويوكوهاما وناغويا وكيوتو، حسب ما ذكر موقع “ديلي ميل” البريطاني.
وتصاعد التوتر بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية في الأشهر الماضية على وقع تبادل التهديدات، وذلك على خلفية تجارب بيونغ يانغ الصاروخية والنووية.
وكانت كوريا الشمالية اعتبرت، الأربعاء، الوصف الذي أطلقته عليها واشنطن بأنها دولة داعمة للإرهاب “استفزازا خطيرا”، مشيرة إلى أن العقوبات لن ترغمها على التخلي عن برنامج الأسلحة النووية.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية إن “جيشنا وشعبنا يشعران بالسخط والغضب حيال العصابات البغيضة التي تجرأت على وضع اسم بلادنا المقدسة على هذه اللائحة التعيسة للارهاب”.
وأضاف أن “الأسلحة النووية.. هي الرادع الذي يحمي سيادتنا.. وطالما واصلت الولايات المتحدة سياستها المعادية لكوريا الشمالية، سنمعن في تعزيز ردعنا”.
واتهم المتحدث واشنطن بتنصيب نفسها “حكما دولياً في قضايا الارهاب”، معتبرا أن القرار الأميركي “على ما يبدو عبثي واستخفاف بسلام العالم وأمنه”.
وكان ترامب أعلن، الاثنين، أن الولايات المتحدة قررت أن تدرج من جديد كوريا الشمالية على لائحتها السوداء “للدول الداعمة للإرهاب”، لزيادة الضغط على برنامجها النووي.
وتأمل الولايات المتحدة في حمل كيم على إجراء مفاوضات على برنامجه النووي، بعد فرض عزلة تامة عليه وإخضاعه لحصار اقتصادي قوي ووضعه تحت تهديد الخيار العسكري الذي غالبا ما يلوح به الرئيس الأميركي.
وجاء في التقرير “من مصادر كورية شمالية، يمكن إنشاء قائمة بالأهداف المعرضة لهجمات نووية من كوريا الشمالية”. وتضم القائمة قواعد عسكرية أميركية في المحيط الهادي، مثل هاواي وغوام، وأخرى في كوريا الجنوبية.
كما تستهدف كوريا الشمالية مواقع على الأراضي الأميركية مثل البيت الأبيض، والبنتاغون ومانهاتن. أما في اليابان، فتستهدف بيونغ يانغ مدنا مثل طوكيو وأوساكا ويوكوهاما وناغويا وكيوتو، حسب ما ذكر موقع “ديلي ميل” البريطاني.
وتصاعد التوتر بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية في الأشهر الماضية على وقع تبادل التهديدات، وذلك على خلفية تجارب بيونغ يانغ الصاروخية والنووية.
وكانت كوريا الشمالية اعتبرت، الأربعاء، الوصف الذي أطلقته عليها واشنطن بأنها دولة داعمة للإرهاب “استفزازا خطيرا”، مشيرة إلى أن العقوبات لن ترغمها على التخلي عن برنامج الأسلحة النووية.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية إن “جيشنا وشعبنا يشعران بالسخط والغضب حيال العصابات البغيضة التي تجرأت على وضع اسم بلادنا المقدسة على هذه اللائحة التعيسة للارهاب”.
وأضاف أن “الأسلحة النووية.. هي الرادع الذي يحمي سيادتنا.. وطالما واصلت الولايات المتحدة سياستها المعادية لكوريا الشمالية، سنمعن في تعزيز ردعنا”.
واتهم المتحدث واشنطن بتنصيب نفسها “حكما دولياً في قضايا الارهاب”، معتبرا أن القرار الأميركي “على ما يبدو عبثي واستخفاف بسلام العالم وأمنه”.
وكان ترامب أعلن، الاثنين، أن الولايات المتحدة قررت أن تدرج من جديد كوريا الشمالية على لائحتها السوداء “للدول الداعمة للإرهاب”، لزيادة الضغط على برنامجها النووي.
وتأمل الولايات المتحدة في حمل كيم على إجراء مفاوضات على برنامجه النووي، بعد فرض عزلة تامة عليه وإخضاعه لحصار اقتصادي قوي ووضعه تحت تهديد الخيار العسكري الذي غالبا ما يلوح به الرئيس الأميركي.