الفيضانات التاريخية، هاجم النقاد الرئيس دونالد ترامب على رده البعيدة بشكل غريب. وفي 25 آب / أغسطس، هتف رغبات “حظا سعيدا للجميع” في مسار العاصفة عندما استقل البحرية. في اليوم نفسه، أخذ إلى تويتر لتعجب سرعة الرياح الإعصار: “125 ميلا في الساعة الرياح!” “هطول الأمطار التاريخية في هيوستن، وجميع أنحاء ولاية تكساس”، وكتب تويتر بعد يومين. “الفيضانات لم يسبق لها مثيل، والمزيد من الأمطار القادمة. روح الشعب لا يصدق. شكرا “، وبعد رحلة أولية إلى تكساس، حيث تجنب هوستون تماما القيادة بعيدا عن المناطق التي دمرتها العواصف والملاجئ المعبأة، تحدث عن” يشهد مباشرة الرعب والدمار الناجم عن إعصار هارفي “.
على الرغم من أن خصوم ترامب لم يلجأوا إلى مثل هذه الأخطاء كعلامات على سلوك غير مسلح، إلا أن هناك تقليد يرتديه استخدام الكارثة الطبيعية كمواقف سياسية – إما لصالح الرئيس أو ضرره. وقد اتفق رؤساء الدول أنفسهم على بصريات الكارثة لأن البصريات كانت ممكنة على الإطلاق؛ هذه الصور التقاط محاولاتهم لإظهار التعاطف والسلطة في مواجهة الكارثة – بدرجات متفاوتة من النجاح.
