واستغلت كراوفورد الفرصة، لاستعراض علامتها التجارية “ميننغفول بيوتي” لمستحضرات التجميل، واستخدمت العديد منها خلال عمليات التصوير.

وتحتوي العديد من منتجاتها على مضادات أكسدة مستخرجة من البطيخ المزروع في فرنسا.

وكشفت كراوفورد، التي بدأت العمل في عرض الأزياء عام 1985، أنها كثيراً ما كانت تعاني في وضع الماكياج الخاص بها عندما كانت فتاة شابة، وكانت غالباً ما تعتمد في ذلك على مساعدة الآخرين، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.

وأضافت “لم تكن أمي تضع مساحيق التجميل، عندما بدأت في عرض الأزياء لم أكن أعرف أي شيء عن المكياج ووسائل العناية بالبشرة”. لكنها اعترفت بأنها بدأت في التخفيف من المكياج مع تقدمها في السن، وقالت “هذا تطور هام بالنسبة لي، وهو بالطبع أمر بديهي”.

وأصرت على أن تركيزها غالباً ما يكون على “العناية بالبشرة والخروج من الباب بأسرع ما يمكنني” وتعترف بأنها تسعى غالباً للحصول على نصائح من ابنتها كايا جربر (17 عاماً) والتي هي أيضاً عارضة أزياء.

ومع ذلك، فإن نظامها التجميلي الباهظ لا يرضي زوجها رجل الأعمال راندي جربر (56 عاماً) الذي تزوجته منذ أكثر من 20 عاماً، حيث تقول “زوجي يكره المكياج، لذلك هذا كثير جداً من المكياج بالنسبة له، لكنني أوضح له أن النساء يضعن مساحيق التجميل ليظهرن جميلات أمام النساء الأخريات وليس الرجال”.