الجراح السوداني، ياسر الفاتح، يكشف لبودكاست “يستحق الانتباه” عن التحديات اليومية التي يواجهها هو وغيره من أطباء المستشفى؛ فبسبب مغادرة الأطباء نحو مناطق أكثر أمنا، أصبح مستشفى النو هو المستشفى الوحيد (للكبار) الذي لا يزال يقدّم خدماته الطبيّة في أم درمان، في ولاية الخرطوم، وهي ثاني أكبر مدينة في السودان.

خلال 10 شهور من الحرب، رحل الكثير من الأطباء عن مناطق القتال مما يضع الجرحى هناك في حالة حرجة، و يترك المشافي تعتمد على غير المختصين بسبب الحاجة الماسّة لذلك.

الإنترنت والاتصالات خارج الخدمة في السودان وتحذيرات من تفشي الجوع

الحرب في السودان: كيف مر هذا العام على السودانيين في ظل الحرب؟