(قضية رائ عام ….!!!!!!!!!!!امنيات بمناسبة حلول السنة الميلادية 2022.نتمنى ان تتحقق …)

1

سنة ميلادية  جديدة  ومباركة  وان يعم الامن والسلام على الانسانية …وتحل الطمئنينة على ابناء  الفراتين .. والعيش الرغيد والامن والامان …..ومع ذلك لنا  امنيات نتمنى  من الله سبحانة   ان تتحقق رائدنا بذلك مصلحة  العراق وشعب  العراق والانسانية ………..نتمنى  ان يفرض على السياسين ونحن على  ابواب عام 2022 التساوؤل  العراقي  من اين لك هذا…؟ وان  لا يكتفي  المسؤول بعرض كشوفاتة  الشخصية  بل يلزم  بعرض كشوفات كل افراد عائلتة …..كما يتمنى  الشعب  على الاخوة  المنتخبون  في البرلمان  والحكومة ان لا يتصارعوا  في جلساتهم  على المصالح والامتيازات والمناصب لان  الشعب في هذة الظروف  العصيبة بحاجة  الى المواقف  النظيفة  للمسوؤلين ….وان  لا يتطفلوا على  الدولة  ولا على المال العام  وان لا يسعوا  الى السلطة  من اجل النهب…..نتمنى على  البرلمان ان يراقب  الحكومة  والوزارات  من اجل  الحرص على مصالح من انتخبهم لكي لا يسمحوا للاخطاء  والتقصير  ان تتسع ويصعب المعالجة لان الحساب  اساس  الديمقراطية ….وكلما حاسب  البرلمانين  انفسهم زادت قوتة لان ذلك من مسوؤلية  النائب  القانونية والاخلاقية وهدف  اساس من اهداف  الديمقراطية…ضرورة  اعادة  التفكير  ببناء العراق  وهذة مهمة  البرلمان ان يعيد التفكير  ببناء الوطن مستقبلا ..ولا يمكن ان تبقى الاوراق  دون تغير سواء الابتعاد عن  الاراء والافكار   التي تاتي  من وراء الاستار والحدود  لان التغير مسالة حضارية ووطنية  ….ان بلاد الرافدين  تمر بمرحلة حساسة ومنها   اختيار  المفاصل  التنفيذية  والادارية  لانها تخضع للمحاصصة بعيدا عن  التحصيل  العلمي والكفاءة  والنزاهة مما ادى الى تولي  الكثيرين من غير المؤهلين …… وما التصريحات التي تصدر من  الجهات  الرسمية بوجود  الالاف  من الشهادات العليا المزورة …وحمل القاب علمية  على اساسها  مما يفرغ  الدرجات  العلمية  الحقيقية من محتواها لذلك  حان الوقت على اختيار  القادة  التنفيذين ابتداء بالوزير متسلحون بالكفاءة  والمعرفة والقدرة على حسن التصرف في مواجهة التحديات وهذة مهمة البرلمان  والاحزاب نعم العراقيون  بحاجة الى الاستقرار والهدوء  والعمل  وتكافؤ  الفرص  وتوفير  الحريات  وتامين   العيش الكريم  من اجل  بناء وطن  جديد…والعراقي هو ابن هذا  الوطن  الذي نشاء وترعرع في  واد كلة زرع وذرع  وخيرات  لا حدود لها  ولكنها دوما   من نصيب الاخرين  ليبقى صاحب الوطن كادحا  جائعا  حزينا  ومقهورا  وصريعا من اجل مواجهة  اعتى  الطغاة …..اذا لابد  من البدائل والاجراءات لمعالجة هذة  الماءسي  وهي مسوؤلية من انتخبوا اخيرنتمنى ونناشد الزعماء   والقادة السياسين  ان يعيدوا  التفكير  بالسياسات  العامة على النطاق الدولي والاقليمي   والداخلي  بما يؤمن استقلالية  العراق وكرامة ابناءة ….وان يعيدوا  التفكير في كيفية  الارتقاء بهذا الشعب العظيم وان يعيش بكرامة اسوة  بشعوب  العالم وان تتخذ الاجراءاءت  باعادة  اموالة المنهوبة ……نعم التفكير بالسياسات  التربوية  والمؤوساتية ….والاجتماعية …….. وان الفقر  وقمع الحريات والاحباط  وتردي  الحالة  الصحية  والمادية  اؤبئة  اذا ما اجتمعت في احشاء  امة او وطن  تحيلها  الى مفقس  لتفريغ  الطغاة والقتلة  لانها الخواضن  الملائمة  ونحن في العراق عانينا  الكثير ……كل عام والجميع بالف المحامي والمستشار  9القانوني  رزاق حمد  العوادي  المكتب الدولي للمحاماة  والبحوث والدراسات  القانونية بغداد الحارثية ….07706319974.قضية

التعليقات معطلة.