كشفت عدد من الدراسات عن حقائق مذهلة فيما يتعلق بإضافة وقت العمل والتهرب منه و عدد الساعات التي يضيعها الموظف في العمل، ونسبة الموظفين الذين يضيعون الوقت، وكيفية إضاعة الوقت.
ومع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي والرسائل النصية والبريد الإلكتروني، إضافة إلى الإنترنت بشكل عام، صار المجال أمام الموظفين لإضاعة وقت العمل والتهرب منه أمرا في غاية السهولة