مجلة قمر بغداد
  • سياسية
    • محلية
    • عالمية
  • اجتماعيه
  • رياضية
  • فنيه
  • ثقافيه
  • اقتصادي
  • مقالات رئيس التحرير
  • عن المجلة
    • ادارة المجلة
  • منوعات
    • ازياء
    • ديكور
    • طبخ
    • عنايه وتجميل
    • قسم الصحه
  • اتصل بنا
  • سياسية
    • محلية
    • عالمية
  • اجتماعيه
  • رياضية
  • فنيه
  • ثقافيه
  • اقتصادي
  • مقالات رئيس التحرير
  • عن المجلة
    • ادارة المجلة
  • منوعات
    • ازياء
    • ديكور
    • طبخ
    • عنايه وتجميل
    • قسم الصحه
  • اتصل بنا
فيسبوكانستغرامتويترينكدين
© 2025 All rights reserved
مجلة قمر بغداد
Home صفحة المقالات اخبار فنيه ماذا قال جورج وسوف لـ"لها" خلال حضوره إفتتاح أسبوع المصمّمين في بيروت؟

ماذا قال جورج وسوف لـ”لها” خلال حضوره إفتتاح أسبوع المصمّمين في بيروت؟

22 مارس، 20181

 
 
حضر سلطان الطرب جورج وسوف عرض أزياء المصمّم السوري فريج أبو ذراع ضمن فعاليات أسبوع Designers and Brands في بيروت، حيث تربط الوسوف صلة قرابة مع المصمم، إذ أنّ زوجته هي ابنة شقيقة الوسوف.

كتب بواسطةAdmin

نشرت في22 مارس، 2018

فئةاخبار فنيه

فيسبوكإغلاقبينتريسترديتديليشسواتس ابتيليجرامبريد إلكترونيطباعةرابط مختصر
  • سابقعصير البنجر.. لعلاج مرض الزهايمر

  • التاليهذه هي كلفة إطلالة إليسا في برنامج “ذا فويس”

المنشورات ذات الصلة ...

بريانكا شوبرا في 5 إطلالات مونوكروم تخطف الأنظار (صور )

اخبار فنيه, ازياء

رحيل الفنانة العراقية غزوة الخالدي بعد مسيرة حافلة على خشبة المسرح

اخبار فنيه, منوعات

اجتماع أمني – عسكري في ذي قار.. السوداني يصدر توجيهاً وتحذيراً

اخبار سياسية, اخبار فنيه

التعليقات معطلة.

تعرف علينا

مجلة قمر بغداد هي مجلة تصدر بشكل يومي تحتوي على مجموعة من الاخبار السياسية والثقافية والفنية والاجتماعية والاقتصادية.

احدث الاخبار

  • الجيش يصد هجوما جديدا على الفاشر و إسقاط مسيرات في سماء مروي البرهان يجدد التزامه التحول الديمقراطي ويدعو إلى دعم تنموي عادل جمال عبد القادر البدوي صحفي سوداني طلاب المرحلة الثانوية السودانية يؤدون امتحان نهاية العام الدراسي 2024 بعد تأجيله بسبب الحرب في البلاد، في بورتسودان، 29 يونيو 2025 (أ ف ب) ملخص أتى الهجوم على الفاشر بعد أقل من 72 ساعة من موافقة رئيس مجلس السيادة الانتقالي عبدالفتاح البرهان على هدنة إنسانية لمدة أسبوع في المدينة المحاصرة بمبادرة من الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش لتسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى آلاف المحاصرين. وحذرت مصادر ولائية من أن الأوضاع الأمنية بالمدينة قد تتدهور في أي لحظة. أعلن الجيش السوداني والقوات المشتركة لحركات دارفور المسلحة عن التصدي لهجوم كبير شنته قوات “الدعم السريع” أمس الإثنين على مدينة الفاشر عاصمة شمال دارفور من المحور الجنوبي. توتر وتحذيرات أتى الهجوم على الفاشر بعد أقل من 72 ساعة من موافقة رئيس مجلس السيادة الانتقالي عبدالفتاح البرهان على هدنة إنسانية لمدة أسبوع في المدينة المحاصرة بمبادرة من الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش لتسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى آلاف المحاصرين. وحذرت مصادر ولائية من أن الأوضاع الأمنية بالمدينة قد تتدهور في أي لحظة مع تصاعد التوتر العسكري وتزايد مؤشرات اندلاع معركة وشيكة داخل أحيائها. وأكد الناطق الرسمي باسم القوة المشتركة العقيد أحمد حسين أن “الجيش والقوة المشتركة تصدوا للهجوم”. مصير الهدنة وأوضح حسين أن مجموعات من “الدعم السريع” تسللت من الناحية الجنوبية لمدينة الفاشر تحت غطاء من القصف المدفعي الكثيف. وفي شأن عدم التزام هذه القوات الهدنة الإنسانية التي دعت إليها الأمم المتحدة، ووافقت عليها الحكومة، اتهم ناطق باسم القوات المشتركة “الدعم السريع” بعدم الاعتراف بالهدنة والقانون الدولي نفسه، مذكراً بأنها سبق ونهبت قوافل إنسانية كانت في طريقها إلى الفاشر، لافتاً إلى أن الكرة أصبحت الآن في ملعب الأمم المتحدة. غارات ومسيرات وفي الولاية الشمالية تصدت الدفاعات الأرضية للفرقة 19 – مشاة بمدينة مروي صباح اليوم، لهجوم بمجموعة من الطائرات المسيّرة الانتحارية لـ “الدعم السريع”، استهدفت قاعدة مروي الجوية. وأعلنت قيادة الفرقة، في بيان، أن الدفاعات الجوية تمكنت من إسقاطها في محيط القاعدة قبل الوصول إلى أهدافها وأوضحت مصادر عسكرية أن الطيران الحربي للجيش شن سلسلة غارات جوية على مواقع عدة لـ “الدعم السريع” بشمال دارفور في كل من المالحة وجبل عيسى والعطرون، كما شاركت مسيرات الجيش التابعة للفرقة السادسة – مشاة بالفاشر مع سلاح المدفعية في التصدي للهجوم، فضلاً عن استهداف مقاتلات الجيش مخازن سلاح وعتاد حربي قرب مطار مدينة نيالا بجنوب دارفور. حصار وخنادق في المقابل نشرت “الدعم السريع” مقاطع مصورة على منصاتها بوسائل التواصل الاجتماعي تظهر حركة قواتها في بعض المناطق داخل مدينة الفاشر، تتحدث فيها عن بدء انهيار دفاعات الجيش والقوات المشتركة الأولية وتراجعها عن بعض المواقع الاستراتيجية. وبغرض تشديد الحصار على المدينة قامت هذه القوات، وفق مصادر محلية، بحفر خنادق عميقة في محيطها، وباتت تتحكم في كل بواباتها بعد إغلاقها المنافذ المحيطة بالمدينة، باستثناء المخرج المؤدي إلى منطقة طويلة ومدينتي نيالا ومليط شمال الفاشر. وكثفت “الدعم السريع”، في الفترة الأخيرة، هجماتها المتواصلة على الفاشر منذ أكثر من عام، في محاولة للسيطرة على آخر العواصم الإقليمية ومعاقل الجيش في دارفور. ويعيش سكان المدينة ظروفاً بالغة القسوة نتيجة الحصار المضروب عليها إلى جانب القصف المدفعي المتواصل على الأحياء السكنية والأسواق، فضلاً عن ندرة، لا بل انعدام السلع الأساسية والمواد الغذائية والأدوية. وبسبب التدهور الكبير في الأوضاع الإنسانية وتصاعد المعارك تشهد أطراف الفاشر عمليات نزوح جماعية لعشرات الأسر، بصورة يومية، باتجاه المناطق الآمنة في طويلة وكورما غرب الفاشر. ونشرت “الدعم السريع” مقاطع تحض فيها المواطنين على مغادرة المدينة، وتشرح فيها التسهيلات والمساعدات التي تقدمها للفارين عبر منفذ منطقة أبوجا. منطقة عمليات على نحو متصل جددت حركة “جيش تحرير السودان” المجلس الانتقالي بقيادة الهادي إدريس، المتحالفة مع “الدعم السريع”، دعوتها سكان الفاشر ومعسكرات النازحين المجاورة لمغادرة المدينة والتوجه نحو مناطق سيطرة الحركة في ورما، عين سيرو، والمحلياًت الآمنة الأخرى بشمال دارفور. وقالت الحركة، في بيان “نؤكد أن مدينة الفاشر أصبحت منطقة عمليات عسكرية، وأن معظم المدنيين قد فروا إلى مناطق أكثر أماناً، لذلك ندعو إلى توجيه المساعدات الإنسانية والإغاثية لدعم المتضررين من هذه النكبة الوطنية في مناطق كورما وطويلة وكتم وعين سيروا وكبكابية وجبل مرة”. إنزال بابنوسة في غرب كردفان، حيث تشهد معارك ومواجهات في جبهات بابنوسة والخوي والنهود، كشفت مصادر عسكرية عن أن قوات الفرقة 22 في مدينة بابنوسة أحبطت هجوماً لـ”الدعم السريع” على موقع للإنزال الجوي في محيط المدينة بهدف الاستيلاء على العتاد والمواد والمعينات التي تم إسقاطها من الجو. وأشارت المصادر إلى أن مجموعة من هذه القوات حاولت التقدم والاستيلاء على العتاد العسكري الذي تم إنزاله جواً، لكن قوات الجيش تمكنت من إبعادها قبل وصولها إلى منطقة الإنزال وقامت بتأمين الموقع. هجمات القرى في شمال كردفان تواصل “الدعم السريع” انتشارها وهجماتها على قرى المنطقة وارتكاب انتهاكات واسعة في حق السكان، إلى جانب عمليات نهب وحرق وتهجير قسري في عدد كبير من القرى والمناطق شرق مدينة الأبيض وعدد من المناطق الأخرى في محيط بارا وجبرة الشيخ وأم قرفة، مما فاقم الوضع الإنساني بصورة خطرة في تلك المناطق. حملة تضامنية إلى ذلك دشنت رابطة صحافيي وإعلاميي كردفان ودارفور حملة تضامنية مع المدن المحاصرة تحت شعار “أنين حواضرنا هو صوتنا”، تستهدف عكس معاناة سكان الولايات التي تسيطر عليها “الدعم السريع” عبر الوسائط الإعلامية وبثها بمختلف اللغات. وأوضح رئيس الرابطة علي منصور أن المبادرة المجتمعية ستخاطب المجتمعات والشعوب في مختلف أنحاء العالم لنقل ما يحدث في السودان. تجويع وتدمير وكشف وزير الصحة بإقليم دارفور بابكر حمدين عن أن “الدعم السريع” تعمدت استهداف المرافق الخدمية، مما أخرج المستشفيات ومصادر المياه عن العمل، وأشار حمدين، خلال تدشين الحملة، إلى “أن الغرض من الحصار لم يكن منع العتاد الحربي، بل تجويع الناس وتدمير مقومات الإنتاج وخلق الفوضى والانفلات الأمني”. بدورها شددت رئيسة “مبادرة نساء السودان” عالياً حسن أبونا على أهمية توحيد الجهود والمبادرات الوطنية، مشيرة إلى “الانتهاكات الصارخة التي ارتكبتها (الدعم السريع) في المناطق المحاصرة في ظل غياب الضمير العالمي وضلوع بعض السودانيين في مناصرتها”. وسط هذه الأجواء قال رئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق عبدالفتاح البرهان “إن السودان قد خطى خطوات مهمة في مسيرته نحو الاستقرار المدني، بتعيين رئيس وزراء مدني لقيادة الحكومة المدنية الانتقالية، بما يعكس إرادة ثابتة في استكمال مؤسسات الدولة وتعزيز الانتقال المدني الديمقراطي”، وأوضح البرهان، لدى مخاطبته، بمدينة إشبيلية الإسبانية، فعاليات المؤتمر الرابع لتمويل التنمية، “أن أزمة السودان برهنت، بما لا يدع مجالاً للشك، أن النظام المالي العالمي الراهن يحتاج إلى إصلاح جذري بما يحقق العدالة والتوازن والتمثيل العادل للدول النامية في مراكز صنع القرار”، وأشار رئيس مجلس السيادة الانتقالي إلى أن السودان يمر بظرف استثنائي “يعاني فيه تداعيات حرب عدوانية أدت إلى تدمير واسع للبنية التحتية الأساسية وأزمة إنسانية حادة، ولا يطلب تعاطفاً أو مساعدات موقتة، بل دعماً مستداماً قائماً على إنصاف حقيقي ونظام دولي عادل، يمكنه من النهوض والوفاء بالتزاماته التنموية”. شراكات جديدة وتابع البرهان “على رغم هذه المحن الجسيمة، فإن شعب السودان لا يزال متمسكاً بالأمل، وراغباً في الانتظام البناء مع المجتمع الدولي لإعادة بناء وطنه المنكوب وتحقيق تطلعات التنمية والسلام وهزيمة كل مخططات التآمر والاستهداف، ويتطلع إلى شراكة دولية جديدة قائمة على الاحترام المتبادل، واحترام السيادة الوطنية والمصلحة المشتركة”، ودعا إلى نظام مالي دولي “أكثر عدلاً وشمولاً يعكس تطلعات ومصالح الدول النامية، ويمنحها صوتاً فاعلاً في رسم السياسات الدولية، ومؤسسات مالية عالمية أكثر مرونة وقدرة على الاستجابة السريعة للأزمات، ومتطلبات التنمية المستدامة”. اقرأ المزيد نقص التمويل يعرض ملايين النازحين السودانيين للجوع الفاشر تتعرض لقصف مدفعي عنيف ونزوح واسع من غرب كردفان وشمالها تواصل المعارك بكردفان وقتلى بقصف على الفاشر شمال دارفور الجيش السوداني يتقدم في كردفان ومساعد البرهان: لا مفاوضات سرية البرهان وحفتر وتزامناً مع زيارة قائد الجيش الوطني الليبي خليفة حفتر إلى العاصمة المصرية القاهرة ولقائه الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، وصل الفريق عبدالفتاح البرهان إلى مدينة العلمين المصرية، في زيارة مفاجئة مساء أمس، وسط تكهنات بوساطة مصرية لمحاصرة الوضع على المثلث الحدودي بين السودان وليبيا ومصر. وأوضح المتحدث باسم الرئاسة المصرية السفير محمد الشناوي أن لقاء الرئيس عبدالفتاح السيسي والفريق البرهان بحث الجهود المبذولة لتحقيق السلام والاستقرار في السودان، وتعزيز التعاون الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية. وشهد اللقاء، بحسب الشناوي، توافقاً كاملاً بين الجانبين المصري والسوداني حول ضرورة كبح التدخلات الخارجية التي تغذي النزاع في السودان، وتأكيد العلاقات التاريخية والروابط المتينة التي تجمع بين الشعبين المصري والسوداني. إزالة العوائق دولياً دعت الولايات المتحدة السلطات السودانية إلى إزالة العوائق التي تعرقل وصول المساعدات المنقذة للحياة إلى المحتاجين. وأعربت السفارة الأميركية لدى منشور على منصة “إكس” عن استعدادها لاتخاذ إجراءات ضد من يعوقون وصول المساعدات الإنسانية، مجددة التزامها العمل مع الأمم المتحدة والشركاء الإنسانيين لضمان إيصال المساعدات إلى المحتاجين بأكثر الطرق فاعلية ممكنة. توجيه سيادي على صعيد آخر وجهت عضو مجلس السيادة الانتقالي نوارة أبو محمد طاهر الشركة السودانية للموارد المعدنية والسلطات الأمنية بالتحرك العاجل لمتابعة تداعيات حادثة انهيار منجم “هويد” للتنقيب التقليدي عن الذهب، ومقتل عشرات المعدنين بشمال شرقي السودان، مع الإسراع بمراجعة أوضاع المناجم المهجورة أو غير المرخصة واتخاذ التدابير الكفيلة بمنع تكرار مثل هذه الحوادث مستقبلاً. وأكدت نوارة ضرورة تقديم تقرير فني وإداري شامل حول أسباب الحادث والإجراءات التي تم اتخاذها في موقع المنجم، مشددة على أهمية تعزيز الرقابة على أنشطة التعدين التقليدي، وتطبيق ضوابط صارمة للسلامة المهنية، بخاصة في المواقع التي سبق التحذير من خطورتها.
  • التطبيع السوري – الإسرائيلي: ما مصير الأراضي المحتلة بعد سقوط النظام؟
  • في الأماكن العامة..كازاخستان تحظر النقاب
  • تقرير: أميركا تجري «مباحثات تمهيدية» بشأن اتفاق بين إسرائيل وسوريا
  • شؤون إقليمية

منوعات

  • ازياء
  • ديكور
  • طبخ
  • عناية وتجميل
  • قسم الصحة

النشرة الإخبارية

احصل على احدث الاخبار باضافة ايملك

تابعنا

جميع الحقوق محفوظة لـ مجلة قمر بغداد © 2025 ,تصميم واستضافة شركة بغداد هوست