عزا عضو مجلس محافظة كركوك بابكر صديق اليوم الاحد صدور مذكرة القاء قبض بحق رئيس المجلس الى “اسباب سياسية”.
وقال صديق “مذكرة القاء القبض صدرت من الشرطة الاتحادية للمحافظة ولم يتم ايضاح الاسباب في المذكرة من قبل من اصدرها”.
واستبعد ان تكون “المحاكم المعنية او المحكمة الاتحادية قد اطلعت على هذه المذكرة غير الواضحة”.
وأصدرت محكمة تحقيق كركوك، في وقت سابق من اليوم مذكرة بالقبض على رئيس مجلس محافظة كركوك وكالة ريبوار طالباني.
وبحسب ما جاء في المذكرة الإذن لأعضاء الضبط القضائي وافراد الشرطة، بالقبض على ريبوار طالباني.
ودعت المذكرة، الى احضار طالباني للمثول امامها، حيث انه مطلوب في الشكوى المقامة ضده في هيئة النزاهة، مكتب تحقيق كركوك.
ووفق المذكرة فان طالباني مطلوب استناداالى المادة 331 من قانون العقوبات العراقي التي تنص “على انه يعاقب بالحبس وبالغرامة او احدى هاتين العقوبتين : كل موظف او مكلف بخدمة عامة ارتكب عمداً ما يخالف واجبات وظيفته او امتنع عن اداء عمل من اعمالها بقصد الاضرار بمصلحة احد الافراد او بقصد منفعة شخص على حساب اخر او على حساب الدولة”.
يذكر ان طالباني خرج من محافظة كركوك بعد احداث 16 تشرين الاول ودخول القوات العراقية لمناطق النزاع على خلفية استفتاء الاستقلال الذي كان من داعميه.
وقال صديق “مذكرة القاء القبض صدرت من الشرطة الاتحادية للمحافظة ولم يتم ايضاح الاسباب في المذكرة من قبل من اصدرها”.
واستبعد ان تكون “المحاكم المعنية او المحكمة الاتحادية قد اطلعت على هذه المذكرة غير الواضحة”.
وأصدرت محكمة تحقيق كركوك، في وقت سابق من اليوم مذكرة بالقبض على رئيس مجلس محافظة كركوك وكالة ريبوار طالباني.
وبحسب ما جاء في المذكرة الإذن لأعضاء الضبط القضائي وافراد الشرطة، بالقبض على ريبوار طالباني.
ودعت المذكرة، الى احضار طالباني للمثول امامها، حيث انه مطلوب في الشكوى المقامة ضده في هيئة النزاهة، مكتب تحقيق كركوك.
ووفق المذكرة فان طالباني مطلوب استناداالى المادة 331 من قانون العقوبات العراقي التي تنص “على انه يعاقب بالحبس وبالغرامة او احدى هاتين العقوبتين : كل موظف او مكلف بخدمة عامة ارتكب عمداً ما يخالف واجبات وظيفته او امتنع عن اداء عمل من اعمالها بقصد الاضرار بمصلحة احد الافراد او بقصد منفعة شخص على حساب اخر او على حساب الدولة”.
يذكر ان طالباني خرج من محافظة كركوك بعد احداث 16 تشرين الاول ودخول القوات العراقية لمناطق النزاع على خلفية استفتاء الاستقلال الذي كان من داعميه.