واستدل خالد بن أحمد على أن نصر الله “إرهابي”، بالنظر إلى إقرار الأخير بأن حزب الله حفر أنفاقا في الأراضي الحدودية المحتلة من قبل اسرائيل.

وغرد خالد بن أحمد: “بيروت 2002، القمة العربية تقر المبادرة العربية للسلام. بيروت 2019، الإرهابي نصرالله يقر بأن الأنفاق محفورة من زماااان. و ان لديه خطة لاحتلال الجليل”.

وأضاف: “بلد يريد السلام لينتعش، و عميل إيران يخطط للحرب لينتعش”.

وقال: “لبنان يدفع الثمن، و إيران تدفع الثمن”.

وفي تغريدة أخرى، قال نصر الله: “الإرهابي نصر الله لا تهمه سلامة لبنان و لا ازدهار لبنان، ولا المكانة العالمية المستحقة للبنان، وحضارة لبنان. همه المال الإيراني، والسلاح الايراني، والتسبيح بحمد المرشد الإيراني”.