عالمية

الأمم المتحدة: قطاع غزة أصبح “مكانا للموت واليأس”، وعدد ضحايا القصف الإسرائيلي يتجاوز الـ87 ألفا بين قتيل وجريح ومفقود

ملخص

  1. نصرالله: ما يجري على حدودنا الجنوبية لا سابقة له منذ 1948، ونحن أمام فرصة حقيقية لتحرير كل شبر من أرضنا اللبنانية
  2. لبنان يقدم شكوى إلى مجلس الأمن الدولي بشأن مقتل العاروري
  3. تعرض محيط مستشفى الأمل في خان يونس مجدداً للقصف الإسرائيلي واستمرار إطلاق النار من الطائرات المسيرة
  4. وكالات الأمم المتحدة للإغاثة تقول إسرائيل لم تمنحها ترخيص الدخول إلى شمال القطاع
  5. هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني يقولان إن الجيش الإسرائيلي نقل حوالي 150 فلسطينياً إلى ثكنات عسكرية

تغطية مباشرة

  1. توقيت النشر 6:286:28الأمم المتحدة: غزة أصبحت مكانا للموت واليأس والعالم يراقبمارتن غريفيث مبعوث الأمم المتحدة للشؤون الإنسانيةGetty ImagesCopyright: Getty Imagesغريفيث قال إن الأمم المتحدة تطالب بوقف الحرب فورا من أجل الأجيال القادمة التي لن تنسى هذا الجحيمImage caption: غريفيث قال إن الأمم المتحدة تطالب بوقف الحرب فورا من أجل الأجيال القادمة التي لن تنسى هذا الجحيمحذر منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة مارتن غريفيث، يوم الجمعة، إن غزة أصبحت منطقة “غير صالحة للسكن” بعد القصف المتواصل الذي تشنه القوات الإسرائيلية ردا على هجوم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في أكتوبر/ تشرين الأول.وقال غريفيث في بيان: “بعد مرور ثلاثة أشهر على هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول المروعة، أصبحت غزة مكانا للموت واليأس”.وأضاف منسق الشؤون الإنسانية، “لقد أصبحت غزة ببساطة غير صالحة للسكن. ويشهد شعبها تهديدات يومية لوجودهم ذاته، بينما يراقب العالم ذلك”.وأوضح أن المجتمع الإنساني “يواجه مهمة مستحيلة تتمثل في دعم أكثر من مليوني شخص”.ومع تحول جزء كبير من قطاع غزة إلى أنقاض، استمرت الغارات الجوية طوال الليل على مدينتي خان يونس ورفح جنوبي القطاع، وكذلك أجزاء من وسطه، حسبما أفاد مراسلو وكالة فرانس برس اليوم الجمعة.وقال الجيش الإسرائيلي إن قواته “قصفت أكثر من 100 هدف” في أنحاء غزة خلال 24 ساعة ماضية، بما في ذلك مواقع عسكرية ومواقع إطلاق صواريخ ومستودعات أسلحة.وشدد غريفيث على أن الأمم المتحدة “تواصل المطالبة بوقف فوري للحرب، ليس فقط من أجل شعب غزة وجيرانها المهددين، ولكن من أجل الأجيال القادمة التي لن تنسى أبدا هذه الأيام التسعين من الجحيم والاعتداءات على أبسط المبادئ الإنسانية”.وأضاف، “لم يكن ينبغي لهذه الحرب أن تبدأ أبدا. لكن مر وقت طويل على ضرورة وضع حد لها”.