وقالت معصوم في مقابلة أجرتها معها محطة “رووداو” الكوردية، ان أمريكا لم تدعم الكورد لكي تتخلى عنهم، مؤكدة أمريكا تتصرف وفق مصالحها بالمنطقة.

وأضافت معصوم وهي حاصلة على شهادة دكتوراه في موضوعة العلاقات بين الكورد وامريكا ان مشكلة الكورد تكمن في عدم توحدهم سياسيا فلو توحدوا لكان الوضع مغاير بشأن تشكيل دولة، وغيرها من القضايا.

وتابعت ان الكورد يجب ان يتوحدوا لكي يحصلوا على حقوقهم، منوهة الى ان من المفترض العمل على تأسيس جيش موحد لكوردستان وانهاء حالة القوات المرقمة والتابعة للأحزاب.

وعن منصب والدها قالت شيرين ان منصب والدي تشريفي ولا يمتلك أي سلطة، مردفة بالقول والدي كان دائما ضد ان يتسلم الكورد رئاسة الجمهورية كان يفضل ان نتسلم رئاسة البرلمان لما يتمتع بها هذا المنصب من صلاحيات تشريعية.

واختتمت بالقول “نحن الكورد لم نستفد من منصب رئاسة الجمهورية”.