وبعد مراجعة السجلات لمعرفة وقت تفريغ الحمولة، ضاقت مساحة البحث من 300 طن من القمامة، إلى نحو 10 أطنان.
ويقول المسؤولون في قسم النفايات، إن الوقت عامل هام في مثل هذه الحالات، ولو تأخرت مكالمة المرأة بضع دقائق فقط، لكانت قد فقدت مجوهراتها الثمينة إلى الأبد.
وبعد 3 ساعات من العمل والبحث المتواصل، استطاع العمال أن يستعيدوا الحقيبة، وأعادوا المجوهرات المفقودة إلى صاحبتها.