من خلال Diorskin Forever، استكشفت House of Dior عدّة أوجه للبشرة المثاليّة سنة بعد سنة. هذا الموسم، قامت مختبرات الدار، الخبيرة في اللمسات النهائيّة المتميّزة والمستحضرات التي تدوم طويلاً، بإعادة ابتكار التصحيح الفائق من خلال Diorskin Forever Undercover. في حقبة تشتهر فيها صور الـ”سيلفي”، يجمع مستحضر الأساس ذو التركيبة المائيّة والتغطية العالية ما بين خصائص التحكّم القصوى بالبشرة وبين الإطلالة الطبيعيّة للحصول على لمسة نهائيّة مثاليّة من دون أيّ فلتر وتدوم لـ 24 ساعة*.
والقلب النابض لهذا الابتكار، Peter Philips، المدير الفني للإبداع والصورة لدى Dior Make-up، يصف مفهومه لهذا “التمويه الحديث”: “التركيز العالي للعناصر الملوّنة المضمّنة في تركيبة سائلة جداً يحرص على منحنا التصحيح المثاليّ للشوائب. والمسألة الجديدة في هذا المستحضر ذي التغطية العالية هو أنك لا تشعرين به أو ترينه. واللمسة النهائيّة نضرة وغير لمّاعة بحيث لا تحتاجين إلى البودرة.”
يتحكّم Diorskin Forever Undercover بالبشرة دفعةً واحدة. فتصبح البشرة مصحّحة ومتجانسة مع الحفاظ على مظهرها الطبيعيّ، وهذا يشكّل القاعدة المثاليّة لأيّ إطلالة ماكياج، سواء كانت إطلالة طبيعيّة أو إطلالة جامحة وشبيهة بأسلوب الـ”روك”. مع مستحضر Diorskin Forever Undercover، تتمّ تغطية الشوائب طوال الليل والنهار… لكي تلفتي الأنظار من دون أدنى شك.
يحتوي Diorskin Forever Undercover على أعلى مستوى من العناصر الملوّنة في المجموعة الكاملة، حوالى ضعف العناصر الملوّنة الموجودة في مستحضر الأساس السائل الأصليّ.
ابتكار مختبرات Dior: هذه الكمية المفرطة من العناصر الملوّنة تؤمّن التغطية من دون أيّ تركيبة ظاهرة. من أجل تجنّب الماكياج الشبيه بالقناع، فإنّ العناصر الملوّنة المعدنيّة المختارة بعناية تحظى بطبقة محدّدة جداً وهي ذات تركيبة نباتيّة وتندمج مع البشرة بشكل مثاليّ لتمنحك لمسة نهائيّة مرهفة غير ملحوظة. وبفضل طبيعتها الصادّة للماء، فهي تساعد على إبعاد الماء وتؤمّن تأثير “البشرة الثانية” الغنيّة بالعناصر الملوّنة التي تدوم طويلاً.
