هاجم موقع يموله الجنرال محسن رضائي سكرتير مجلس تشخيص مصلحة النظام الإيراني، زعيم تيار الحكمة الوطني بالعراق عمار الحكيم، واصفًا إياه بـ”المتمرد على طهران”.
ووصف موقع وكالة أنباء “تابناك”، في معرض تحليله لنتائج الانتخابات البرلمانية التي أظهرت تراجع مقاعد القوى السياسية الموالية لإيران، “عمار الحكيم بالشخصية المناهضة لإيران في العراق”.
واعترف التقرير الإيراني بأن “تيار الحكمة الوطني بزعامة عمار الحكيم حقق نصراً كبيراً في الانتخابات البرلمانية العراقية بعد حصوله على 20 مقعداً”، محملاً الحكيم مسؤولية هزيمة المجلس الأعلى الإسلامي العراقي الذي انشق عنه ويترأسه حاليًا همام حمودي نائب رئيس البرلمان الذي دخل بتحالف مع قائمة الفتح التي تمثل فصائل الحشد الشعبي الموالية لإيران.
ودخل الحكيم الانتخابات البرلمانية العراقية التي جرت السبت الماضي، لوحده دون الدخول في تحالفات سياسية مع قوى أخرى.
وكان الحكيم يعد من الموالين لإيران أثناء رئاسته المجلس الأعلى الإسلامي العراقي، لكنه ابتعد عن طهران وأعلن انشقاقه وأسس تيار الحكمة الوطني في الـ24 من يوليو 2017.
ورأى التقرير الإيراني أن “الصدر لن يتمكن من تسمية مرشح لرئاسة الحكومة المقبلة، كونه سيواجه الكثير من العقبات ويحتاج إلى تحالفات واسعة”، معتبراً أن “الحكيم يعد من أقرب الشخصيات التي ستدخل بتحالف مع الصدر”.
ووصف موقع وكالة أنباء “تابناك”، في معرض تحليله لنتائج الانتخابات البرلمانية التي أظهرت تراجع مقاعد القوى السياسية الموالية لإيران، “عمار الحكيم بالشخصية المناهضة لإيران في العراق”.
واعترف التقرير الإيراني بأن “تيار الحكمة الوطني بزعامة عمار الحكيم حقق نصراً كبيراً في الانتخابات البرلمانية العراقية بعد حصوله على 20 مقعداً”، محملاً الحكيم مسؤولية هزيمة المجلس الأعلى الإسلامي العراقي الذي انشق عنه ويترأسه حاليًا همام حمودي نائب رئيس البرلمان الذي دخل بتحالف مع قائمة الفتح التي تمثل فصائل الحشد الشعبي الموالية لإيران.
ودخل الحكيم الانتخابات البرلمانية العراقية التي جرت السبت الماضي، لوحده دون الدخول في تحالفات سياسية مع قوى أخرى.
وكان الحكيم يعد من الموالين لإيران أثناء رئاسته المجلس الأعلى الإسلامي العراقي، لكنه ابتعد عن طهران وأعلن انشقاقه وأسس تيار الحكمة الوطني في الـ24 من يوليو 2017.
ورأى التقرير الإيراني أن “الصدر لن يتمكن من تسمية مرشح لرئاسة الحكومة المقبلة، كونه سيواجه الكثير من العقبات ويحتاج إلى تحالفات واسعة”، معتبراً أن “الحكيم يعد من أقرب الشخصيات التي ستدخل بتحالف مع الصدر”.