أعلنت دائرة الاثار في محافظة دهوك يوم الاثنين عن اكتشاف موقع اثري يحتوي على 100 لوح تعود الى قبل 5000 سنة قبل الميلاد، ورأت ان الاكتشاف “سيغير مجرى التاريخ بالنسبة للكورد”.
وقال مدير الدائرة حسن احمد قاسم في مؤتمر صحفي عقده اليوم في دهوك، ان فريقا كورديا وألمانيا مشتركا عثر في عام 2017 على 100 لوح اثري في ذلك الموقع بناحية سيميل ضمن الحدود الاداري للمحافظة.
ورأى انه “اكبر اكتشاف اثري في الشرق الأوسط خلال العقود الخمسة الماضية”.
وأضاف ان تلك الالواح تحتوي على كتابات باللغات الاكادية، والاشورية، والحورية، لافتا الى انها “ستغير مجرى التاريخ بالنسبة للكورد في المنطقة”.
وتابع قاسم ان تلك الاثار “جدا مهمة” وتعد وثيقة تعريفية للقومية، مشيرا الى ان “المحتلين حاولوا ان يخفوا هذه الاثار ولكن بحكمة حكومة إقليم كوردستان تمكنا من اكتشافها”.
واردف ان هذا الاكتشاف “العظيم” هو ملك لكوردستان ولأهالي دهوك، منوها الى إمكانية استحصال موافقة لتشييد متحف خاص بتلك الاثار.
وذكر قاسم ان الجامعات والمعاهد المتخصصة في العالم تتسابق يوم بعد يوم لإبرام العقود من اجل التنقيب على الاثار في دهوك.
وقال مدير الدائرة حسن احمد قاسم في مؤتمر صحفي عقده اليوم في دهوك، ان فريقا كورديا وألمانيا مشتركا عثر في عام 2017 على 100 لوح اثري في ذلك الموقع بناحية سيميل ضمن الحدود الاداري للمحافظة.
ورأى انه “اكبر اكتشاف اثري في الشرق الأوسط خلال العقود الخمسة الماضية”.
وأضاف ان تلك الالواح تحتوي على كتابات باللغات الاكادية، والاشورية، والحورية، لافتا الى انها “ستغير مجرى التاريخ بالنسبة للكورد في المنطقة”.
وتابع قاسم ان تلك الاثار “جدا مهمة” وتعد وثيقة تعريفية للقومية، مشيرا الى ان “المحتلين حاولوا ان يخفوا هذه الاثار ولكن بحكمة حكومة إقليم كوردستان تمكنا من اكتشافها”.
واردف ان هذا الاكتشاف “العظيم” هو ملك لكوردستان ولأهالي دهوك، منوها الى إمكانية استحصال موافقة لتشييد متحف خاص بتلك الاثار.
وذكر قاسم ان الجامعات والمعاهد المتخصصة في العالم تتسابق يوم بعد يوم لإبرام العقود من اجل التنقيب على الاثار في دهوك.
