1

جاتوه علبة الشوكولا

الكمية تكفي 8 أشخاص

بياض 5 بيضات وربع كوب من السكر

صفار 5 بيضات ونصف كوب من السكر

ثلاثة أرباع الكوب من الدقيق

فانيلا

التحضير

يخفق بياض البيض حتى يصبح كثير الرغوة وأبيض اللون. يضاف إليه السكر ويتابع الخفق للحصول على مرانغ لامع وكثيف. يخفق صفار البيض، ثم يضاف إليه السكر ويتابع الخفق حتى يصبح لونه أصفر شاحب. يضاف إليه الدقيق والفانيلا.

يخلط بياض البيض مع صفار البيض باستعمال ملعقة خشبية. يدهن قعر صينية مربعة طولها 22 سم بالزيت ويرش فوقها الدقيق. يسكب فيها مزيج الجاتوه ويخبز في فرن حرارته 350 درجة فهرنهايت لمدة 20 إلى 25 دقيقة أو حتى ينضج داخل الجاتوه. يمكن التحقق من نضوج الجاتوه بغرز عود أسنان في وسطه. وإذا خرج العود نظيفاً يكون الجاتوه أصبح جاهزاً.

يترك الجاتوه جانباً حتى يبرد ثم يقلب فوق مصبع.

يقطع الجاتوه أفقياً إلى 3 أقسام متساوية. يتم استعمال أول قسم بمثابة الغطاء، فيما يلصق القسمان الباقيان ببعضهما بواسطة الكريما للحصول على شكل علبة.

يدهن القسم المنفصل من الجاتوه بمربى المشمش.

يزين غطاء العلبة بالمرصبان للحصول على شكل غطاء علبة.

يحضر المرصبان الأحمر الملون لإعداد شريط زخرفي يستعمل للف الغطاء. كما تستعمل السكاكر الصغيرة الذهبية لتزيين الغطاء.

تبسط الكريما فوق الطبقتين الباقيتين من الجاتوه، ثم يدهن فوقها مربى المشمش قبل لصق الطبقتين ببعضهما. يزين الجاتوه بالمرصبان للحصول على شكل علبة. تصف حبات الشوكولا حول حافة العلبة. تغطى علبة الشوكولا بالغطاء على نحو نصف مائل ثم تحفظ في الثلاجة حتى موعد التقديم.

الطبقة العلوية

نصف كيلوغرام من المرصبان المخلوط مع مسحوق الكاكاو

مربى المشمش

حبات شوكولا لتزيين العلبة

الكريما

بياض 6 بيضات

كوب وثلث الكوب من قطر السكر

3 أكواب من الزبدة

فانيلا

التحضير

يسخن كوب وثلث الكوب من السكر في قدر لغاية 120 درجة مئوية حتى يصبح السكر كثيفاً ولكن من دون أن يحترق. يوضع بياض البيض في الخلاط الكهربائي ويخفق حتى يصبح أبيض اللون وخفيفاً.

يضاف إليه القطر الساخن جداً أثناء عمل الخلاط بسرعة متوسطة. يتابع خفق القشدة حتى يصبح المرانغ بارداً تماماً عند لمس وعاء الخلاط باليدين.

تضاف قطع من الزبدة إلى المرانغ على نحو تدريجي وتخلط معه بملعقة خشبية أو شريط حديدي حتى يصبح المزيج خفيفاً وقشدياً وناعماً.

يجب أن تكون حرارة الزبدة في حرارة المرانغ، أي في حرارة الغرفة، وذلك لتفادي التخثر.

تبسط هذه القشدة بين طبقات الجاتوه.

التعليقات معطلة.