شرعية الانتخابات ......ام شرعية التوافق .........!!!!!!!
اختناقات سياسية …وخروقات امنية …حياة يسودها البؤس والشقاء ……..
الرائ العام يتسال اين هم السياسين ..؟.اولم تراهم غير ابهين بالنتائج المحتملة للعملية السياسية مهما كانت المشاكل………وكما لو كانوا يفقهون شيئا عن العملية السياسي.والرائ العام لا يعرفة
..القانون والدستور يعتبر ..السياسي هو المتصدي لادارة العملية السياسية وهو المسوؤل وعلية يعول الرائ العام والجميع لوضع الخطط الستراتيجية .ينتظر منة حلولا …….انية ومستقبلية للمشاكل والازمات التي تعصف بالبلاد والعبا.د.
لكن بعض السياسين يبدو انة غير مهتما بمشاكل ومحن من اتي به الى الحكم مهما بلغ حجمها بل يفاجئنا السياسين بانة لم يتزحزح بماهو علية من السلطة والجبروت….مخلصا لمصالحة حزبية او شخصية ..حتى لو كانت هذة المصالح وتحقيقها يهدد العملية السياسية
السياسي لا يغادر موضوعا كبيرا او صغيرا الا ان يحسب ……كم من الفائدة حصل عليها …
انة لايمنح شرعية لغيرة ولا يهمة مصالح البلاد … لانه داخل في عباءة محصنة( يمكن تسميتها (( شرعية التوافق والاستحقاق الانتخابي وحق الحصول على حقائب وزارية )….. ..
…نحن بامس الحاجة الى اعادة البنى التحتية ….معالجة مشاكل الخدمات والبطالة والامن ….واسترداد الاموال المنهوبة ..ومكافحة الفساد …….ومعاجة البطالة .. اما ان تبقى مواقف السياسين هي المصالح الحزبية والشخصية او التوافق بعيدا عن صوت الناخب فان ذلك كلة لا يستمد شرعيتة من رائ الناخب ولن يكتسب الشرعية الانتخابية وعلى الرائ العام ان يجد لها اسما اخر (وليكن شرعية التوافق لا الشرعية الانتخابية …..).تحياتي
المحامي والمستشار القانوني رزاق حمد العوادي
المكتب الدولي للمحاماة والبحوث والدراسات القانونية والانسانية
بغداد …..الحارثية …07706319974
umbnail I’d=83024