اعلن مركز الاعلام الامني عن مقتل عدد من عناصر داعش وتدمير معسكر وانفاق بقصف دولي لمنطقة واقعة بين محافظة ديالى وصلاح الدين.
وذكر بيان للمركز في بيان، “تمكنت استخبارات جهاز مكافحة الارهاب من تزويد طيران التحالف الدولي بمعلومات استخبارية دقيقة، جاءت بعد متابعة مستمرة لما تبقى من عصابات داعش الارهابية، وقد دك طيران التحالف أهدافا منتخبة في تلال حمرين وبحيراتها، فضلا عن تدمير معسكرات تحت الارض هناك”.
واضاف “اسفرت هذه الضربات الناجحة عن قتل مجموعة مما يسمى أمراء في داعش وعدد آخر من العناصر الاجرامية، وتدمير معسكر و3 أنفاق كانت تستخدم نقطة انطلاق لتنفيذ العمليات الارهابية لاستهداف الطرق الرئيسية التي تربط محافظات “كركوك – ديالى – صلاح الدين”.
وتشهد المناطق التي سيطر عليها الجيش العراقي والحشد الشعبي بعد احداث 16 من شهر تشرين الاول من العام الماضي وخروج القوات الكوردية هجمات لتنظيم “داعش” الارهابي كان اخرها مقتل 8 مخطوفين على الطريق بين طوزخورماتو – كركوك.
وأعلن رئيس الوزراء العراقي النصر النهائي على داعش بنهاية العام المنصرم لكن التنظيم لا يزال يعمل انطلاقا من جيوب على امتداد الحدود مع سوريا ويواصل نصب الكمائن وتنفيذ الاغتيالات والتفجيرات في أنحاء العراق.
وزادت وتيرة الهجمات خلال الأسابيع القليلة الماضية وخصوصا على طريق يربط العاصمة بغداد بشمال البلاد، وهو الذي شهد خطف رجال الأمن.
وذكر بيان للمركز في بيان، “تمكنت استخبارات جهاز مكافحة الارهاب من تزويد طيران التحالف الدولي بمعلومات استخبارية دقيقة، جاءت بعد متابعة مستمرة لما تبقى من عصابات داعش الارهابية، وقد دك طيران التحالف أهدافا منتخبة في تلال حمرين وبحيراتها، فضلا عن تدمير معسكرات تحت الارض هناك”.
واضاف “اسفرت هذه الضربات الناجحة عن قتل مجموعة مما يسمى أمراء في داعش وعدد آخر من العناصر الاجرامية، وتدمير معسكر و3 أنفاق كانت تستخدم نقطة انطلاق لتنفيذ العمليات الارهابية لاستهداف الطرق الرئيسية التي تربط محافظات “كركوك – ديالى – صلاح الدين”.
وتشهد المناطق التي سيطر عليها الجيش العراقي والحشد الشعبي بعد احداث 16 من شهر تشرين الاول من العام الماضي وخروج القوات الكوردية هجمات لتنظيم “داعش” الارهابي كان اخرها مقتل 8 مخطوفين على الطريق بين طوزخورماتو – كركوك.
وأعلن رئيس الوزراء العراقي النصر النهائي على داعش بنهاية العام المنصرم لكن التنظيم لا يزال يعمل انطلاقا من جيوب على امتداد الحدود مع سوريا ويواصل نصب الكمائن وتنفيذ الاغتيالات والتفجيرات في أنحاء العراق.
وزادت وتيرة الهجمات خلال الأسابيع القليلة الماضية وخصوصا على طريق يربط العاصمة بغداد بشمال البلاد، وهو الذي شهد خطف رجال الأمن.
